الفتاة التى تخشى البرق
شمال مدينة شيكاغوالامريكية توجد مقبره غريسلاند والتى يعود تاريخها الى أواسط القرن التاسع عشر.
من يزور هذه المقبره سف يلفت نظره تمثال لفتاة صغيره يعلو شاهد احد القبور
الطفلة الرقيقة تدعى انيز كلارك ، كانت في السادسة من عمرها حين ماتت ، حدث ذلك في يوم من صيف عام 1880.
يقال انه فى ذلك اليوم بنما كانت اسرةانيز تتنزه فى الحديقة العامه , ودون انذار تغيير الجو وهبت عاصفة رعديه , ولسوء الحظ اصابة احدى الصواعق هذه الطفله والقت بحتفها على الفور .
وبعد مرور سنين من الحادث وفى ليلة عاصفه وماطره , كان احدالحراس يقو بجولته الروتينيه فى المقبره , واثناء مرور الحارس من مقبرة انيز لمع البرق وانتبه الحارس لصندوق الزجاجالذى يعلو القبر ,ولشدة دهشته كان الصندوق فارغا!
اقترب لكى يتاكد .. فعلا كان الصندوق فارغا من الفتاة .
برق البرق ثانيه وللحظات معدوده لمح الحارس التمثال يركض مزعورا بين القبور .
ركض الحارس فى اتجاه مخفر الشرطة طلبا للنجده , رجع ومعه شرطيين وللدهشه وجدا التمثال فى مكانه !
الحارس المسكين ترك العمل فى المقبره بعد تلك الحادثه ..
من يزور هذه المقبره سف يلفت نظره تمثال لفتاة صغيره يعلو شاهد احد القبور
الطفلة الرقيقة تدعى انيز كلارك ، كانت في السادسة من عمرها حين ماتت ، حدث ذلك في يوم من صيف عام 1880.
يقال انه فى ذلك اليوم بنما كانت اسرةانيز تتنزه فى الحديقة العامه , ودون انذار تغيير الجو وهبت عاصفة رعديه , ولسوء الحظ اصابة احدى الصواعق هذه الطفله والقت بحتفها على الفور .
وبعد مرور سنين من الحادث وفى ليلة عاصفه وماطره , كان احدالحراس يقو بجولته الروتينيه فى المقبره , واثناء مرور الحارس من مقبرة انيز لمع البرق وانتبه الحارس لصندوق الزجاجالذى يعلو القبر ,ولشدة دهشته كان الصندوق فارغا!
اقترب لكى يتاكد .. فعلا كان الصندوق فارغا من الفتاة .
برق البرق ثانيه وللحظات معدوده لمح الحارس التمثال يركض مزعورا بين القبور .
ركض الحارس فى اتجاه مخفر الشرطة طلبا للنجده , رجع ومعه شرطيين وللدهشه وجدا التمثال فى مكانه !
الحارس المسكين ترك العمل فى المقبره بعد تلك الحادثه ..
تعليقات
إرسال تعليق